preloader
أسباب توسع المعدة بعد جراحات السمنة وكيف تتجنبه؟

أسباب توسع المعدة بعد جراحات السمنة وكيف تتجنبه؟

أسباب توسع المعدة بعد جراحات السمنة وكيف تتجنبه؟

هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى توسع المعدة بشكل كبير بعد جراحات السمنة، مما يعمل على تعريض الجسم للإصابة بالعديد من الأمراض الخطيرة، ويمكن توضيح أسباب توسع العمدة والحاجة إلى عمليات إعادة الإصلاح من خلال الآتي :

  1. تناول الأطعمة الغنية بالدهون والكربوهيدرات والمواد الحافظة تعمل على عدم إشباع الجسم بالشكل الكافي، ولذلك بعد مدة بسيطة من تناولها يشعر الإنسان بالجوع ومع استمراره في تناولها تزداد نسبة الدهون في الجسم والشحوم و تتوسع المعدة أيضاً.
  1. عدم الالتزام بتعليمات الطبيب بخصوص تناول المياه بكميات كافية وعلى فترات متقطعة في اليوم مما يسبب تمدد المعدة وتوسعها بشكل لا يحقق النتائج المرجوة من العملية. 

متى نحكم بالفشل على عمليات السمنة السابقة؟

هناك عدة حالات من عمليات السمنة التي يمكن أن نحكم عليها بالفشل، ومن الأمثلة على هذه الحالات ما يلي:

  1. الحالات التي لم يستطع فيها المريض خسارة ما نسبته 50% من وزنه الزائد خلال سنة من إجرائه عملية علاج السمنة.
  2. الحالات التي يفقد فيها المرضى وزنهم الزائد في البداية، ثم يستعيدون فيها الوزن الزائد خلال سنتين من العملية الجراحية.
  3. الحالات التي لم تنجح في التخلص من المشاكل الصحية التي كانت تصاحب السمنة.
  4. الحالات التي تعرضت إلى مضاعفات جانبية مستمرة بعد إجراء جراحات السمنة، كالتقيؤ.

هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى توسع المعدة بشكل كبير بعد جراحات السمنة، مما يعمل على تعريض الجسم للإصابة بالعديد من الأمراض الخطيرة، ويمكن توضيح أسباب توسع العمدة والحاجة إلى عمليات إعادة الإصلاح من خلال الآتي :

  1. تناول الأطعمة الغنية بالدهون والكربوهيدرات والمواد الحافظة تعمل على عدم إشباع الجسم بالشكل الكافي، ولذلك بعد مدة بسيطة من تناولها يشعر الإنسان بالجوع ومع استمراره في تناولها تزداد نسبة الدهون في الجسم والشحوم و تتوسع المعدة أيضاً.
  1. عدم الالتزام بتعليمات الطبيب بخصوص تناول المياه بكميات كافية وعلى فترات متقطعة في اليوم مما يسبب تمدد المعدة وتوسعها بشكل لا يحقق النتائج المرجوة من العملية. 

متى نحكم بالفشل على عمليات السمنة السابقة؟

هناك عدة حالات من عمليات السمنة التي يمكن أن نحكم عليها بالفشل، ومن الأمثلة على هذه الحالات ما يلي:

  1. الحالات التي لم يستطع فيها المريض خسارة ما نسبته 50% من وزنه الزائد خلال سنة من إجرائه عملية علاج السمنة.
  2. الحالات التي يفقد فيها المرضى وزنهم الزائد في البداية، ثم يستعيدون فيها الوزن الزائد خلال سنتين من العملية الجراحية.
  3. الحالات التي لم تنجح في التخلص من المشاكل الصحية التي كانت تصاحب السمنة.
  4. الحالات التي تعرضت إلى مضاعفات جانبية مستمرة بعد إجراء جراحات السمنة، كالتقيؤ.

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *